أكد مصدران تركيان لوكالة "رويترز" أن أنقرة تضغط على الأمم المتحدة من أجل توسيع نطاق عملياتها الإنسانية في منطقة شمال غربي سوريا، وتمديد إدخال المساعدات الأممية
ما بين إلغاء أو تخفيض، تتواصل قرارات المؤسسات التابعة للأمم المتحدة بإيقاف مشاريع وبرامج المساعدات الإغاثية والغذائية المخصصة لمنطقة شمال غربي سوريا، في وقت وصل فيه عدد العائلات الواقعة تحت خط الفقر في المنطقة إلى 91.10 في المئة، والعائلات التي وصلت
رحّلت السلطات التركية قرابة 9 آلاف سوري إلى شمالي سوريا، من معبري باب الهوى بإدلب وباب السلامة شمالي حلب، إضافة إلى معبر تل أبيض شرق الفرات خلال شهر تشرين الأول الماضي.