سجل مكتب زيت الزيتون في وزارة الزراعة بحكومة النظام السوري، انفخاض استهلاك الفرد في سوريا للمادة بنسبة 50 بالمئة خلال الوقت الحالي، مقارنة بما كان عليه الحال قب
"عين على الغصن وعين على السماء"، يقول عبد الله الخليل، متحدّثاً عن ساعات العمل في كرم الزيتون، تحت طائرات الاستطلاع التي تعمد على تحديد التجمعات واستهدافها بالتنسيق مع سلاح المدفعية التابع لقوات النظام وروسيا.
لم يعد بمقدور كثير من العائلات السورية في مناطق سيطرة النظام شراء زيت الزيتون لارتفاع ثمنه مقارنة مع السنوات السابقة، في ظل ارتفاع جنوني في الأسعار وزيادة كلفة قطافه وعصره.