أُطفئت الأضواء وساد العتم وانسلّت موسيقا نشرة أخبار إذاعة دمشق في ثمانينات القرن الماضي والملطوشة من أوبريت "القَسَم" لمحمد عبد الوهاب، ثم تحرّكت إبرة مؤشر..
توفي، صباح اليوم الجمعة، المخرج المسرحي المصري جلال الشرقاوي عن عمر يناهز 88 عاماً متأثراً بمضاعفات إصابته بفيروس كورونا، حسب ما أعلنت ابنته الممثلة عبير الشرقاوي على صفحتها على "فيسبوك".
تتسم الإنتاجات الفنية المنجَزة ضمن شروط ومعايير الأنظمة الرقابية بغياب النقدية، وهي سمة واضحة في مجال المسرح المقيد بفكر السلطة الحاكمة أو الأنظمة السياسية.
يقترح المخرج (أسامة محمد) في فيلمه (نجوم النهار، 1988) عملية تأويلية لعين المتلقي ترتبط بتحليل وتفكيك الصورة أولاً، بما تحمله من مضامين ومرجعيات ثقافية.
يتضمن نص الكاتب المسرحي (وائل قدور) بعنوان (توتة توتة، 2015) اثنين من أبرز خصائص إنتاجه المسرحي كدراماتورج وكمؤلف مسرحي. ميزة النص الأولى على مستوى الموضوع وهي المتعلقة بالقضايا الخاصة بحقوق المرأة
تدرس التجربة المسرحية للكاتب (أنطونيو بويرو باييخو) كواحدة من أبرز تجارب المسرح الإسباني ما بعد الحرب الأهلية 1936-1939، ولذلك فإن عديد الموضوعات التي عالجها في نصوصه تتقاطع مع انشغالات المسرح السوري الراهن
وصلت الدمية العملاقة (أمل) إلى مدينة (ليون) في فرنسا يوم السبت 25/9/2021ساحة (بهدريان غيوتيير)، قادمة من دولة (الفاتيكان، التي تمَّ فيها استقبالها رسمياً بحضور المئات من الشخصيات الدينية والسياسية البارزة.
في الوقت الذي ينسحب النص من المسرح، ويحل مكانه الجسد، يبدأ البحث عن لغة الجسد والمعنى وجماليات كثيرة محمولة على لوحات ومشاهد، تابعناها في المسرح الحركي "وحشة"، برؤية وسيناريو المخرج وليد قوتلي،
إن الحضور المكثف والتنوع للآداب والفنون في تحليل الكاتب (فواز طرابلسي) لموضوع العنف في الحروب الأهلية في كتابه "دم الأخوين: العنف في الحروب الأهلية"، يسمح لنا بقراءة الكتاب كونه يتناول الفن والأدب في الحروب الأهلية.