رأت منظمة "الأرشيف السوري" أن الغارات الروسية التي استهدفت محطات للمياه ومداجن في ريف إدلب مطلع كانون الثاني الماضي، كانت تهدف إلى "طرد النازحين"، مشيرة إلى أنها "قد ترقى لجريمة حرب".
دانت فرنسا الضربات التي تشنها قوات نظام الأسد وروسيا على شمال غربي سوريا وتستهدف البنى التحتية، مؤكدة أنها "تمثّل انتهاكات صارخة للقانون الإنساني الدولي".