في الثالث من شباط/فبراير عام 2012، كنت ما زلت في مدينة حمص، حين حدثت ما سوف تعرف فيما بعد بمجزرة الخالدية. كانت المرة الأولى التي استخدم فيها جيش الأسد قذائف الهاون بمواجهة السوريين
أمر وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن مسؤولي البنتاغون بإجراء إصلاحات لتقليل عدد القتلى المدنيين من الضربات العسكرية بعد سقوط عدد من هؤلاء الضحايا في حوادث غير مبررة.
قالت وزارة الخارجية التركية إنها تتابع التطورات عن كثب في مدينة درعا جنوبي سوريا، مؤكدة أن استهداف نظام الأسد للمدنيين وإجبارهم على الهجرة "أمر غير مقبول".
أكدت مصادر خاصة لموقع تلفزيون سوريا أن ضابطاً روسياً أعطى، اليوم الأحد، لوجهاء درعا ولأعضاء "اللجنة المركزية" وبحضور ضباط تابعين لنظام الأسد مهلة أخيرة كي يستجيبوا لطلبات نظام الأسد.