كانت للشاعر والمسرحي الهزلي الفرنسي موليير قصة خاصة مع مسرحيته (مريض الوهم)، إذ يبدو من القراءة الأولى طرحه لتوهم (أرغان) الأب لمرض دائم يرافقه ويجعله ضحية لأقوال الأطباء
كان موت سقراط بداية لدخول الفلسفة اليونانية في مرحلتها الجديدة، مرحلة كان مؤسسها تلميذه "أفلاطون" الذي حرص في الدفاع عنهُ بين الناس بكل قواه، وإبعاد الشائعات عن اسمه.