يكافح العديد من المسنين السوريين للعمل، أمام الواقع الجديد الذي فرضته الحرب من شتات وفقر، لتأمين حياتهم اليومية، ودخول سوق العمل الصعب سواء في مناطق النظام أو في الشمال وتركيا.
قال فريق "منسقو استجابة سوريا" إن السكان المدنيين شمال غربي سوريا "يواجهون العديد من المعضلات، التي أصبحت ظاهرة متكررة خلال الفترة السابقة، وما زالت مستمرة حتى الآن".
بدأت جمعية قطر الخيرية، بتمويل من مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، في تنفيذ مشروع "دعم الاعتماد على الذات" لسكان الشمال السوري المتأثرين بالأزمة هناك، وذلك بهدف تحسين الخدمات الاجتماعية والاقتصادية الخاصة بهم، ومن المتوقع اكتمال ال
استطاعت المرأة السورية في بلاد اللجوء دخول مختلف قطاعات العمل وأن تحقق نجاحات في سوق العمل، ومنها قطاع السياحة، حيث نشطت العديد من اللاجئات السوريات بتركيا في تنظيم الرحلات السياحية المحدودة والرخيصة لزبائن سوريين وعرب.