منذ بدء الحرب الروسية على أوكرانيا قبل ما يزيد على 3 أسابيع، ظلت أنقرة في حالة تنسيق مع الغرب وحلف شمال الأطلسي، لكنها في الوقت ذاته لم تغامر بالمخاطرة في علاقاتها مع روسيا
لا يستطيع حاكمو دمشق أن يرفضوا أوامر القيصر حتى في نقلهم إلى ساحات المعركة، وهذا ما حصل بالفعل.. فالرجل لم يتوان عن إنقاذ القصر من قبضة السوريين الحالمين بالحرية
في خطاب لفلاديمير بوتين ألقاه في أواخر شباط الماضي قال فيه إن أوكرانيا هي مجرد دولة وهمية، وهذا المسطح الجغرافي الذي يدعي أنه أمة هو ابتكار لينين، الذي هندس، بحسب بوتين
لم تكد الحرب الروسية تبدأ على أوكرانيا، حتى نزل الروس إلى شوارع موسكو وسانت بطرسبورغ، وفي أكثر من خمسين مدينة في مظاهرات احتجاج على الحرب، اعتقل على إثرها نحو أربعة آلاف شخص. عُزي هذا التحرك الجريء، عند تناقل الخبر إلى مكانة أوكرانيا لدى الروس
يشهد النفط تقلباً كبيراً في أسعاره، ما يؤثر على العديد من الأسواق والسلع في العالم، خصوصاً ما كان أخيراً من غزو روسيا لأوكرانيا وما رافقه من تداعيات كبيرة على أسواق الخام عالمياً.