مع تصاعد عمليات الهجرة عبر قوارب الموت إلى أوروبا تغيرت السياسات الأوروبية تجاه فكرة الهجرة عبر المتوسط مع صعود اليمين المتطرف إلى الحكم في الكثير من العواصم الأوروبية
تحصل عائلة بشار الأسد على حصتها من المبالغ التي يدفعها المهاجرون ليصلوا إلى ليبيا ومنها إلى أوروبا عبر البحر، كما فعل قرابة 700 مهاجر غرق قاربهم الأسبوع الماضي في المياه اليونانية، حيث تعد شركة "أجنحة الشام" الناقل الحصري لهؤلاء.