تسبب غلاء أسعار "الشوكولا" ومختلف أنواع السكاكر المتزامن مع الأوضاع المعيشية الصعبة، في عزوف كثير من السوريين عن شراء مواد الضيافة التي تعد تقليداً رئيساً في..
"من يسبق ومن له سطوة أكبر"، هكذا رد أحد مستمثري ساحات العيد العشوائية في ركن الدين بدمشق، عند سؤاله عن كيفية توزيع الأراجيح في الساحة، وكيف يمكن لصاحب أرجوحة
ارتفع سعر معمول العيد في سوريا أكثر من الضعف مقارنة برمضان الماضي، ووصلت كلفة الكيلوغرام الواحد إلى 355 ألف ليرة سورية، في حين كانت العام الفائت 95 ألفا.