تبنى مجلس حقوق الإنسان، قرارا يطالب خلاله النظام السوري بالالتزام بمسؤولياته تجاه جميع الأشخاص القاطنين في مناطق سيطرته، بما فيهم اللاجئون والنازحون العائدون، والكشف عن مصير المفقودين والمعتقلين.
شددت دولة قطر على أن "الانتهاكات الجسيمة والجرائم التي ترتكب بحق الشعب السوري، لا سيما من قبل النظام السوري، لا يمكن أن تتواصل دون مساءلة وتحقيق العدالة والإنصاف للضحايا".
يتوافد العديد من "اليوتيوبرز" الأتراك إلى العاصمة السورية دمشق في ظاهرة تجاوزت الحدود الجغرافية، حيث يحمل هؤلاء المؤثرون كاميراتهم وأدوات التصوير، بهدف "توثيق" الحياة الليلية في سوريا وإظهار البلاد على أنها آمنة ومزدهرة صباحاً ونابضة بالحركة ليلاً.
أكد رئيس لجنة التحقيق الدولية الخاصة بشأن سوريا، باولو بينيرو، أن انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا ما زالت مستمرة، معرباً عن "الفزع" من أن جامعة الدول العربية تركز في تطبيعها مع النظام السوري على تجارة الكبتاغون واللاجئين، وتتجاهل حقوق الإنسان.