تتناول فقرة شو صار التفاوت الطبقي الحاصل في مناطق سيطرة النظام ولاسيما في مدينة دمشق بعد تواصل ارتفاع الأسعار وملامسة سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار حاجز 3300 ليرة سورية
أصدرت المؤسسة العامة للمخابز في مدينة حلب التابعة "لوزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك"، أمس الأربعاء، قراراً تمنع بموجبه بيع مادة الخبز للشخص الواحد بأكثر من "بطاقة إلكترونية".
عادت طوابير الخبز في دمشق وريفها إلى أوجها وامتدت لتشمل أغلب أفران العاصمة من احتياطية ومخابز آلية، وأصبح انتظار ربطة الخبز طويلاً يتجاوز الأربع والخمس ساعات لمن استطاع إليها سبيلاً، أو لمن حالفه الحظ.
نظمّ عدد من أهالي بلدة "قمحانة" بريف حماة الشمالي، صباح اليوم الأحد وقفة احتجاجية للتعبير عن معاناتهم حول نقص الخبز في البلدة، والتنديد بسرقة مخصصاتهم اليومية من الخبز، مطالبين بإيصال صوتهم ومعاناتهم لرأس النظام ومناشديه بإنقاذهم للحصول على أبسط..
طالب الأهالي في مدينة السويداء النظام بإلغاء بيع مادة الخبز عبر البطاقة الذكية والعودة إلى بيعه في المخابز، وذلك لعدم توفر المادة بعد اعتماد طريقة التوزيع الجديدة عبر "البطاقة الذكية" من قبل المعتمدين.