ما تزال شُعب تجنيد النظام السوري تستثمر حالات التأجيل من الخدمة الإلزامية، إذ لجأت مؤخراً للاسترزاق من محامين لم يلتحقوا بـ "خدمة الجيش" بعد انتهاء فترة التمرين
اصطدم شبان درعا "المتخلفون" عن أداء الخدمة الإلزامية في صفوف قوات الأسد، خلال محاولة الحصول على "التأجيل" من شعب التجنيد، بانتشار المحسوبيات والرشاوى التي يُجبر على الخوض بها من أراد إتمام معاملته، من دون تكبد عناء الانتظار لساعات وساعات.