تفاقمت أزمة المواصلات في العاصمة دمشق خلال عطلة عيد الأضحى، حيث اضطرت معظم العائلات إلى الاعتماد على سيارات الأجرة، التي بلغت أجورها لنحو نصف راتب الموظف
طالب سكان مدينة الحسكة شمال شرقي سوريا تحويل سيارات التكسي إلى سيارات تحت مسمى "التكسي سيرفيس" بسبب ارتفاع تكاليف المعيشة، وارتفاع سعر البنزين في مناطق سيطرة النظام.
بدأت "محافظة دمشق"، الثلاثاء، تعديل عدادات التكاسي العاملة ضمن المدينة، وذلك بعد رفع حكومة النظام أسعار البنزين في مناطق سيطرتها والذي أدى إلى ارتفاع أجور المواصلات.
رفعت محافظة دمشق أجور سيارات الأجرة "التاكسي" العاملة على مادة البنزين ضمن المدينة، وذلك بعد رفع حكومة النظام السوري قبل أيام أسعار البنزين المدعوم والحر.
كشف عضو المكتب التنفيذي لقطاع النقل والمواصلات في محافظة دمشق مازن دباس، عن صدور تعرفة جديدة لسيارات الأجرة (التكسي) ستصدر قريباً، وذلك بعد رفع حكومة النظام السوري أسعار البنزين.
ضاعف سائقو السيارات العمومي "التكسي" في حلب أجور توصيلاتهم، بعد أن وصل سعر ليتر البنزين الحر إلى 7500 ليرة، وذلك بسبب تأخر وصول رسائل استلام مخصصات السائقين عن المدة التي حددتها شركة (محروقات).
أعلنت شركة تطبيق طلب التكسي "يلا غو" لنقل الركاب حصولها على الترخيص المبدئي من وزارة النقل التابعة لحكومة النظام، للعمل في سوريا، وذلك بعد حظر خدماتها من قبل "هيئة الاتصالات" الشهر الماضي.