قال وزير الخارجية المصري، سامح شكري، إن عودة النظام السوري للجامعة العربية لا يؤهله للتطبيع الكامل والارتقاء بمستوى التمثيل معه، لكنها تعد خطوة أولى لخلق تفاهم وإجراءات زيادة ثقة.
بحث وزير الخارجية المصري سامح شكري، مع المبعوث الأممي إلى سوريا غير بيدرسن، خطوات تسوية الأزمة السورية ونتائج اجتماع عمان التشاوري حولها، في إطار الحراك الدبلوماسي العربي الذي يسعى لتعويم النظام السوري.