استولت ميليشيا "الحرس الثوري الإيراني" على المخزون الرئيسي والاحتياطي للمحروقات من محطتي البعث والبادية "الحكوميتين" في مدينتي تدمر وخربة التياس شرقي حمص.
تزايدت زراعة الألغام في مناطق شرقي حمص بشكل كبير، حيث تقوم الميليشيات الإيرانية بزرعها حول مواقعها التي تتغير باستمرار، الأمر الذي يهدد حياة أهالي المنطقة، لا سيما البدو الرحّل.