بدأ المؤتمر العلمي الدولي الثاني لذوي الإعاقة في ظل الحروب، في جامعة حلب الحرّة بمدينة اعزاز شمالي حلب، بمشاركة 25 منظمة ومؤسسة، لمناقشة الوضع الإنساني والصحي
أعادت الحكومة التركية المواطنة الجزائرية الضريرة "جزيرة بالي" مع زوجها وطفليها إلى تركيا بعد ترحيلهم إلى الشمال السوري منذ عدّة أيام، في إطار حملة التشديد التي أطلقتها السلطات التركية على اللاجئين المخالفين وترحيلهم
يعاني الطلاب ذوو الاحتياجات الخاصّة في جامعات الشمال السوري وإدلب تحديداً، من غياب الحلول التي تسهّل حركتهم في التوجه إلى قاعات الامتحان والتنقل داخل صفوف الجامعة أو الصعود إلى الطوابق العلوية داخل كلياتهم الجامعية، من دون الاستعانة بالآخرين.
صباح الأحد الفائت، ثاني أيام العام الدراسي، كان مختلفاً لدى مروة عوض، إذ بانتظارها، غمار إنساني، كانت قد بدأته قبل شهرين، في مدرسة موجّهة لمصابي الحرب من الأطفال في مدينة إدلب شمال غربي سوريا..