أجبرت محافظة ريف دمشق أهالي مدينة داريا على هدم منازلهم وأبنيتهم المتضررة جزئياً من جراء القصف الذي طال المدينة في ظل العمليات العسكرية التي شهدتها قبل عملية التهجير القسري عام 2016.
كشف موقع "صوت العاصمة" عن عودة ما سمّاها "تجارة الأنقاض" إلى واجهة أعمال ضباط أمن الفرقة الرابعة وقياديي الميليشيات المحلية في ريف دمشق، وذلك تزامناً مع نشاط العمل في سوق العقارات والتعهدات في المنطقة.