شهدت مدينة عامودا بريف الحسكة الشمالي الشرقي، ارتفاعاً كبيراً في أعداد المصابين بداء اللشمانيا (حبة حلب) خلال الفترة القليلة الماضية، حيث سجلت المراكز الطبية..
يعد داء اللشمانيا أو ما يعرف محليًا بـ"حبة السنة" من أكثر الأمراض التي تؤرق قاطني المخيمات في شمال غربي سوريا، خاصةً بعد أن تضاعفت أعداد المصابين في العامين
شهدت محافظة حماة خلال الأشهر الثلاثة الماضية، ارتفاعاً كبيراً في أعداد المصابين بمرض اللشمانيا، أو ما يسمى شعبياً "حبة حلب"، بسبب انعدام الخدمات وقلة النظافة.
ارتفعت حالات الإصابة بداء اللشمانيا (القرحة الشرقية) في مدينة السقيلبية بريف حماة وخاصة بين طلاب المدارس، في ظل معاناة الأهالي من غياب الجهات الطبّية المسؤولة،
بدأت الجهات الطبية التابعة للنظام السوري في محافظة دير الزور، بتطبيق العلاج بمادة "الآزوت" على مرضى "اللشمانيا"، بعد غياب لأكثر من 10 سنوات، وذلك بالتزامن مع تزايد عدد الإصابات في مختلف مناطق سيطرة النظام، لا سيما في حماة..
ناشد سكان في مخيمات أطمة بريف إدلب الشمالي السلطات المحلية، لإيجاد حلول للصرف الصحي المكشوف في المنطقة، والذي يهدد نحو 500 عائلة بأوبئة محتملة وأمراض كاللشمانيا والكوليرا.
كشف رئيس مجلس بلدية الهامة بريف دمشق نصوح كريكر عن رصد حالات إصابة بمرض اللشمانيا من جراء استخدام السكان لمياه غير صالحة للشرب بمنطقة "عين القريبة" في الهامة.
ازدادت حالات الإصابة بداء اللشمانيا (القرحة الشرقية) في ظل ضعف البنية التحتية وتردي الأوضاع الصحية بمدينة حماة، إذ وصلت إلى نحو 11 ألفاً خلال العام الماضي.