في الوقت الذي رحب فيه مناصرو المهاجرين والأهالي بالوافدين الجدد إلى شرقي لندن، أخذت السلطات البريطانية تستعد لطردهم، حيث أرسلت لهم وزارة الداخلية البريطانية تهديداً بالترحيل إلى رواندا بأفريقيا.
تعود بدايات كتابة هذه الأوبرا لعام 2019، عندما كانت أزمة اللجوء قضية الساعة، غير أن وضع اللجوء ساء كثيراً مع وصول هذه المسرحية الأوبرالية إلى مراحل كتابتها النهائية.