لم تعد سوريا بلداً يضم الفئات المختلفة اقتصاديا والتي تتدرج طبقيا من الطبقة الغنية إلى الطبقة الفقيرة, حيث أدت سنوات الحرب وسياسات النظام الاقتصادية والأمنية إلى إفقار السوريين، لتصبح البلد عبارة عن طبقتين لا وسط بينهما: الأغنى والأشدّ فقراً وبؤساً.
17-تشرين الثاني-2023