قدّر تقرير صادر عن نقابة عمال المصارف في دمشق التابعة للنظام، أن خسائر الاقتصاد السوري وصلت إلى أكثر من 530 مليار دولار حتى الآن؛ أي ما يعادل 9.7 أضعاف الناتج المحلي الإجمالي للبلاد عام 2010.
قال البروفيسور ستيف هانك، الخبير الاقتصادي وأستاذ الاقتصاد التطبيقي بجامعة "جون هوبكنز"، إن استمرار ضعف الليرة السورية، سيساهم في استمرار دوامة الموت في سوريا جراء التضخم، الذي وصلت نسبته اليوم بشكل دقيق إلى 179.45٪، حسب دراسة أجراها.