نشر موقع "داتا بانداز" تقريرًا عن أعلى معدلات الطلاق في العالم لعام 2024، حيث جاءت سوريا في المركز السابع عربيًا بين الدول الأكثر انتشارًا لحالات الطلاق.
يعاني السوريون المقدمون على الطلاق في محاكم دمشق من مكوث قضاياهم سنوات طويلة قبل البت فيها، بسبب تأخر الإجراءات في المحاكم والمدد الزمنية الكبيرة للبت في حيثيات القضايا.
تغييرات كبيرة طرأت على مفهوم الزواج وبناء الأسرة في سوريا بعد سنوات الحرب، اختلفت فيها شروط الفتيات ودرجة إقبالهنَّ على الزواج تبعاً لكثير من الأسباب، منها أسباب عامة متعلقة بالوضع الاقتصادي والمعيشي، وأخرى ترتبط ارتباطاً مباشراً بالفتاة نفسها