بين الملاحظات المتناثرة هنا وهناك والملصقة بباب غرفة مكتب المؤلف الأيرلندي كولم ماكان في بيته بمنهاتن، ثمة صورة للصحفي الأميركي جيمس فولي الذي اغتالته عناصر تنظ
تحتفل الولايات المتحدة اليوم السبت، بأول يوم للرهائن والمعتقلين بشكل غير قانوني، لتخليد ذكرى الأميركيين المحتجزين في الخارج. ومن أشهر الرهائن الأميركيين الصحفي
انتقدت والدة الصحفي الأميركي جيمس فولي الذي قتله تنظيم الدولة "داعش" في سوريا عام 2014، الرئيس الأميركي آنذاك باراك أوباما، في كتاب صدر هذا الشهر بباريس.
شهد عدد من الأميركيين المحتجزين ظلماً من قبل جهات دولية فاعلة مثل الصين وغيران وروسيا زيادة ملحوظة خلال هذا العقد مقارنة بالعقد الذي سبقه، وذلك بحسب دراسة جديدة اكتشفت زيادة في عدد الدول التي تستهدف المواطنين الأميركيين بهدف ممارسة نفوذها السياسي
قالت والدة الصحفي الأميركي جيمس فولي في شهادتها الإثنين في إطار محاكمة شخص من تنظيم "الدولة" متهم بأنه أحد خاطفيه، إنها كانت تأمل في البداية أن تكون التقارير عن إعدام ابنها في سوريا "مزحة قاسية".
قال ممثلو ادعاء أميركيون يوم السبت، إنهم وجهوا الاتهام إلى رجل كندي سعودي المولد بمساعدة تنظيم الدولة والمشاركة في دعايته بالإعلان عن قطع رؤوس رهائن منهم الصحفي الأميركي جيمس فولي.
حصل الفيلم الوثائقي الذي أعده مراسلو قناة "فايس نيوز" الأميركية المتعلق بقصف مدرسة ابتدائية في محافظة إدلب شمالي سوريا على جائزة "جيمس فولي" للشجاعة في الصحافة.