واجهت فئة الموظفين في شمال غربي سوريا، صعوبات كبيرة خلال العام الجاري، في أثناء استلام الرواتب عبر مؤسسة البريد التركية (PTT) من خلال مراكزها المنتشرة ضمن مناطق نفوذ الجيش الوطني السوري شمالي حلب، الأمر الذي دفع المتضررين إلى إطلاق حملات إعلامية
ناشدت مواطنة جزائرية السلطات التركية والسفارة الجزائرية في أنقرة لإعادتها إلى تركيا بعد ترحيلها وأطفالها إلى الشمال السوري، مشيرة إلى أنها ضريرة ومن ذوي الاحتياجات الخاصة.