في أواخر عام 2020 أعلنت تركيا، عن عزمها منح "الإقامة الإنسانية" للسوريين غير القادرين على تمديد جواز السفر لدى قنصلية النظام بمدينة إسطنبول أو الحصول على أوراق ثبوتية منها، لأسباب أمنية وأخرى تتعلق بالكلفة المادية الكبيرة، أو أمور تتعلق بالسماسرة
نفت إدارة الهجرة التركية ما تداولته وسائل إعلام محلية ومنصات التواصل الاجتماعي، من أنباء تفيد بإغلاق جميع مناطق ولاية إسطنبول أمام تصاريح الإقامة الجديدة
ألغت المحكمة العليا التركية العاشرة قرار ترحيل سوري بسبب رفض تصريح إقامته من قبل وزارة الداخلية التركية في عام 2013 بسبب احتمال تنفيذه عملا إرهابيا على خلفية شرائه نموذج طائرة مروحية بقيمة 66 ألف دولار أميركي.
شاع في الفترة الأخيرة بين أوساط السوريين من حملة الإقامات رفض تجديد إقاماتهم في تركيا على الرغم من بلوغ بعضها عدة سنوات كانت تتم فيها عملية التجديد من دون أية مشكلات وتختلف الملفات المرفوضة بجميع تفاصيلها وتشترك بأن أصحابها سوريون.