لم يعد وضع المدارس الحكومية في مناطق سيطرة النظام السوري على صلة بالوضع التعليمي والتربوي بقدر ما هو مكان يوفر الآفات والممنوعات للأطفال واليافعين والمراهقين.
بعد سنوات من الاعتماد على الخيار الدبلوماسي السياسي مع النظام السوري، أملاً بوقف تدفق المخدرات إلى أراضيها، بدأت الحكومة الأردنية بتغيير الوسائل لتحقيق هدفها به