يتّبع عدد من تجار الحطب خطة ممنهجة لتغريغ الساحل السوري، وخاصة محافظة اللاذقية من الأشجار والمساحات الخضراء، عبر قطعها بشكل جائر وبوسائل مختلفة، ونقلها إلى دمشق
تشهد العاصمة دمشق انتشاراً كبيراً لتجارة الحطب بقصد التدفئة، وصلت إلى درجة تحطيب أشجار الحدائق والمنصّفات، بالتواطؤ بين التجّار وبلديات النظام السوري..
وصلت كلفة تدفئة الأسرة السورية على الحطب إلى أكثر من 100 ليرة في مناطق سيطرة النظام، حيث تجاوز سعر الطن الواحد 3.5 ملايين ليرة، مستفيدة من ارتفاع الطلب على الما
تخلى عاملون في التحطيب وبيع الفحم في اللاذقية وريفها عن عملهم بعد صدور "مرسوم" الأسد المتعلق بالحراج أواخر العام الفائت 2023، ليس بسبب العقوبات التي نص عليها،
اندلعت اشتباكات عنيفة بالأسلحة الرشاشة، مساء الأربعاء، بين مجموعة حطّابين، وأصحاب الكروم في منطقة ظهر الجبل شرقي السويداء، من جراء خلاف على عمليات قطع الأشجار.