الهجمات بالأسلحة الكيميائية

رحّب الاتحاد الأوروبي بإصدار التقرير الثالث لفريق التحقيق وتحديد الهوية التابع لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، مؤكداً على أنه "مساهمة مهمة في جهود الحد من الإفلات من العقاب على استخدام الأسلحة الكيميائية".

طالب "الائتلاف الوطني السوري" المعارض بضرورة محاسبة النظام السوري، وفرض تدابير ضده وفق البند السابع من ميثاق الأمم المتحدة.

اتهم مشرعون أميركيون إدارة الرئيس جو بايدن بأنها "لم تفعل الكثير" للحد من التطبيع مع النظام السوري، مشددين على "لزام محاسبته ومعاملته كمنبوذ".

طالبت الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا وبريطانيا روسيا بالكف عن حماية النظام السوري من المساءلة عن استخدامه للسلاح الكيميائي، مؤكدة على "المعلومات الموثوقة" بشأن تورط روسيا في الهجوم بالأسلحة الكيميائية على مدينة دوما في نيسان 2018.

عبّر الرئيس الفرنسي السابق، فرانسوا هولاند، عن أسفه لعدم تنفيذ العملية العسكرية في سوريا، التي تم إقرارها بشكل مشترك مع الرئيس الأميركي السابق، باراك أوباما، ورئيس الوزراء البريطاني السابق، دايفيد كاميرون، بعد تجاوز النظام السوري لـ "الخط الأحمر"..