كشفت وثائق حكومية كندية رُفعت عنها السرية أن مسؤولاً كبيراً سابقاً في النظام السوري، يقيم حالياً في كندا، قدم مساهمات كبيرة في برنامج تصنيع الأسلحة الكيميائية في سوريا.
طالب الدفاع المدني السوري و"الشبكة السورية لحقوق الإنسان" بمحاسبة النظام السوري على مجزرتي الكيماوي التي ارتكبهما في مدينتي دوما وخان شيخون، مؤكدين على أن عدم المحاسبة ينذر بخطر يهدد الإنسانية".
أحيت المملكة المتحدة ذكرى الهجوم بالأسلحة الكيميائية الذي شنه النظام السوري على مدينة دوما، وفنّدت حملات التضليل التي يقوم بها نظام الأسد وداعموه بهذا الخصوص.
شددت الولايات المتحدة الأميركية على أنه "لا يمكن أن يكون هناك إفلات من العقاب لمستخدمي الأسلحة الكيميائية"، مؤكدة أنها ستواصل السعي لمحاسبة المسؤولين عن هذه الهجمات.
أسقطت روسيا، التي تتولى رئاسة مجلس الأمن لشهر نيسان الجاري، الجلسة المخصصة بشأن السلاح الكيميائي للنظام السوري، على عكس الممارسات المتبعة في المجلس سابقاً.