تُعرَّف النسوية بأنها مجموعة من الحركات الاجتماعية والفكرية والسياسية التي تسعى لتحقيق سلطة متساوية بين الرجل والمرأة من ضمن الحرص على تحقيق فكرة العدالة
ما زال صوت الحركة النسوية العربية صاخبا، وهو صخب ناتج فيما يبدو عن كونه صدى بعيدا لنظيرتها الغربية التي تعد الأب الشرعي (الأم الشرعية تعبير ألطف قياسا إلى توجهات الحركة وأهدافها) للحركات النسوية في العالم.
قالت الأمم المتحدة، يوم الإثنين، إن بحثاً حديثاً أجرته أظهر أن عدم المساواة بين الجنسين ظل كما هو على مدى العقد الماضي، وأن التحيزات والضغوط الثقافية استمرا في إعاقة تمكين المرأة، وجعلا من غير المرجح تلبية هدف الأمم المتحدة في تحقيق المساواة.
لا يكفي التعامل مع قضايا تحرير النساء وتعزيز مشاركتهن في الحياة العامة، ومحاربة العقلية والممارسات الأبوية، على أنها موضوعات للجدل الاجتماعي والصالونات الثقافية، أو أنها مسائل تعني بعض النساء فقط. لا بد من نقل تلك القضايا لتصبح بنوداً..
لم تعد الموضوعات التي قدَّمتها الحركات النسوية وسعت في انتشارها تهمُّ المرأة في العالم الغربيِّ فقط، بل أصبحت تنال حظَّاً كبيراً من اهتمام المرأة العربية على الرغم من اختلاف البنى الذهنية بينهما،
تمر الذكرى السنوية السادسة والعشرون بعد المئة على ميلاد الكاتبة والأديبة العربية مي زيادة، التى ولدت في مثل هذا اليوم، الـ11 من شباط 1886، بمدينة الناصرة الفلسطينية لأمّ من نفس المدينة وأبٍ لبناني صحفي.
"ورق الجدران الأصفر" مجموعة قصصية من الأدب النسوي العالمي صدرت حديثاً عن دار "منطاد" في الكويت، وتم اختيار قصصها وترجمتها إلى اللغة العربية من قبل دلال الرمضان
في هذه الحلقة من برنامج الذاكرة السورية يتابع الزميل شعبان عبود حواره مع السيدة حذام زهور عدي الناشطة السياسية والحقوقية، التي انضمت إلى منظمة التحرير الفلسطينية في نهاية الستينيات، لتحكي لنا عن سبب اختيارها الانخراط في هذه المنظمة بدلا عن الأحزاب