نعاه زملاؤه، سواء في الفنون التشكيلية أو في أدب الرواية والقصة. ومرّ أصدقاؤه ومحبوه مرور الكرام والأوفياء بأعماله النحتية ولوحاته، وبرواياته وقصصه. ودمعت بحزنٍ
يمكن النظر إلى الفنان التشكيلي السوري إبراهيم العواد على أنه حالة ثقافية ثنائية التكوين والفعالية الفنية. ليس لأنه مواطن سوريّ وألمانيّ فقط، بل لأنه حوّل هذه المواطنية المشتركة إلى هوية فكرية
من قريته في مجدل شمس، بدأت رحلة الشاب البالغ من العمر اليوم 42 عاماً، مطارداً حلمه بالدراسة في دمشق، لينتهي به الحال في القدس، حاملاً في ذاكرته صوراً عن مدنٍ شتى، مزقتها الحروب والاحتلالات والأنظمة الديكتاتورية، في تجربة نَدُرَ من عاش مثيلها.
أطلقت وزارة الثقافة العراقية معرضاً في العاصمة بغداد، يضمّ 100 عمل تم استعادتها خلال السنوات الماضية إلى البلاد بعد تعرضها للنهب والتهريب عقب الغزو الأميركي للعراق عام 2003.
لفتت أعمال اللاجئ السوري محمد لوزي حباب، إعجاب العديد من وسائل الإعلام التركية التي تناقلت عبر مواقعها صوراً ومقاطع مصوّرة يظهر فيها حباب وهو يصنع من الرخام الصلب منحوتات زخرفية غاية في الروعة والإتقان.