نظّم عشرات الصحفيين والناشطين السوريين وقفة احتجاجية لليوم الثاني داخل معبر باب الهوى الحدودي، للتنديد بحادثة مقتل وتعذيب سوريين على يد حرس الحدود التركي "الجندرما".
نفّذ عدد من الأهالي والناشطين وقفتين احتجاجيتين شمال غربي سوريا، يوم الإثنين، الأولى داخل معبر باب الهوى الحدودي، والثانية في مدينة عفرين، للتنديد باعتداء حرس الحدود التركية "الجندرما" على 12 شاباً سورياً حاولوا دخول الأراضي التركية تهريباً.
تنتظر عائلة الشاب عبد الرزاق قسطل (19 عاماً)، الذي قضى تحت التعذيب على يد قوات حرس الحدود التركية (الجندرما) خلال محاولته العبور إلى تركيا، قرب معبر باب الهوى الحدودي في ريف إدلب، لاستلام جثمانه..