مع تزايد الأعباء المالية التي يعاني من عدد كبير من السكان في شمال غربي سوريا، تبرز إلى الواجهة معضلة الأسعار في مطاعم ومقاهي المنطقة، والتي يرتادها البعض...
مع ارتفاع مستويات التضخم في سوريا، أصبح ارتياد المطاعم من مظاهر الترف وانحصر بشريحة معينة من الأسر، وفي المقابل لا يزال ارتياد المقاهي الشعبية قائماً بين شريحة
دفعت الأزمة الاقتصادية في سوريا العديد من المدرسين والمعلمين من كلا الجنسين، ذكورا وإناثا، لترك العمل في مهنة التعليم، بحثاً عن أي مهنة أخرى لتأمين لقمة العيش.
يشتكي العاملون في مناطق سيطرة النظام السوري من ضعف الرواتب التي يتقاضونها مقابل الأعمال التي توكل إليهم في القطاع الخاص، مشيرين إلى أن أجوره ربما تقترب من القطاع العام مع وجود رقابة أكثر على الموظف..
أصدرت "محافظة دمشق" الرسوم المالية الجديدة مقابل الخدمات المقدمة عن طريقها لتشمل 19 مطرحاً ضريبياً ضمن قرار مفصل شمل مختلف القطاعات بما فيها الفنادق والمطاعم والملاهي والمسابح والمشافي الخاصة والمراكز الطبية.