طالب مجلس كنائس الشرق الأوسط المجتمع الدولي بمساعدات طارئة إلى سوريا عقب كارثة الزلزال، داعياً الدول الغربية إلى رفع العقوبات عن النظام السوري والسماح لجميع المواد بالوصول إلى البلاد.
طالبت منظمة العفو الدولية النظام السوري بالسماح بوصول المساعدات الإنسانية إلى متضرري كارثة الزلزال شمال غربي سوريا "بدون قيود"، مشددة على المجتمع الدولي "بتعبئة الموارد فوراً لدعم جهود الإنقاذ شمالي سوريا".
طالبت "هيئة التفاوض السورية" الاتحاد الأوروبي بزيادة الدعم الإنساني، ولا سيما في قطاع التعليم، مؤكدة على أهمية الدور الأوروبي في دعم السوريين، وفرض الحل السياسي.
طالب رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأميركي، مايكل ماكول، إدارة الرئيس جو بايدن بإعادة تقييم المساعدات المقدمة إلى سوريا في إطار مشاريع التعافي المبكر، معرباً عن "القلق الشديد" بشأن السياسة الأميركية تجاه سوريا.