تعرض السور المحيط بالمدينة الرياضية في مدينة حمص لعمليات سرقة، بعد أن أقدم مجهولون على انتزاع أجزاء من السور الحديدي وسرقتها في الأيام القليلة الماضية.
المنشآت الرياضية في الساحل السوري بدل من أن تكون واجهة سياحية وترفيهية لاستضافة الألعاب الرياضية تحولت إلى معتقلات يستخدمها نظام الأسد كمراكز احتجاز في العقد الأخير، وفي بعض الحالات تحولت مساحاتها الخضراء إلى مراع للأغنام بسبب الإهمال والفساد