كان طلاب الثانوية الزراعية في حي البياض في حماة على موعد مع غرق غرفهم الصفية وتلف الكثير من الوسائل التعليمية مع هطول المطر في بداية موسم الشتاء لهذا العام، بعد
يواجه قطاع التعليم في شمال غربي سوريا العديد من الصعوبات التي تزداد تعقيداً مع انطلاق كل عام دراسي جديد، ما يخلق ضغوطاً متزايدة على القطاع بشكل عام، في وقت تشهد
ازدادت معدلات التسرب المدرسي بشكل ملحوظ في شمال غربي سوريا خلال السنوات الماضية، حيث يواجه آلاف الأطفال والشباب صعوبة في مواصلة تعليمهم وسط الظروف الاقتصادية