أوضح المجلس الإسلامي السوري رؤيته للتوافق الوطني وأبرز المبادئ الأساسية التي يرسمها للتوافق في سوريا المستقبل، وقدم خارطة طريق نحو دولة جديدة حرة وموحدة.
أصدر المجلس الإسلامي السوري وثيقة بعنوان "حرمة الأنفس والأعراض والأموال"، استنكاراً لتزايد الجرائم الخطيرة في سوريا، إذ أوضحت الوثيقة أن قتل الأبرياء، والسرقة،
حذر المجلس الإسلامي السوري من خطورة استخدام مصطلح "الكيان السني" في سوريا، وخاصة في إدلب، معرباً عن عدم رضى المجلس عن تداول هذا المصطلح الذي يهدد وحدة سوريا.