لم يكن المتنبي وحده مالئ الدنيا وشاغل الناس. كان أبو العلاء المعري على الجانب الآخر لا يقلّ حضوره وانتشاره عن ذلك. لقد حاز على انشغال كبار الأدباء والمفكرين والباحثين على أي صعيد كان، أخلاقيا أم اجتماعيا أم فنيا وجماليا.
أعيد افتتاح شارع المتنبي التاريخي في بغداد، والمشهور بمكتباته، بعد إعادة ترميم استغرقت أشهراً وجرى خلالها تكسير أرصفته وامتلأ بالحصى والرمال ما أدّى إلى تقلّص أعداد روّاده