أثار لقاء بشار الأسد على إحدى القنوات العربية في 9 من الشهر الجاري ردود فعل عديدة تناولت اللقاء من زوايا مختلفة، إلا أن اللافت كان ردود فعل السوريين تجاه "مقولات" الأسد عن "وعي المخطط"
لم يكد بشار الأسد يعود من رحلة إلى روسيا الاتحادية قبل أيام حتى بدأ زيارة للإمارات العربية المتحدة. وما إن رجع منها حتى نقلت وكالة رويترز خبراً عن قرب عودة العلاقات الديبلوماسية بين نظامه وبين المملكة العربية السعودية
ليس درساً في الفلسفة أو علم النفس؛ فأي قاموس أو موسوعة يوفّر للقارئ ما تعنيه عبارات هذا العنوان؛ لكن الواضح أن الخلط بين الوهم والحقيقة يرافق الإنسان منذ بدء الخليقة
ما إن تنصب كاميرات التلفزيون في أحد الأسواق أو الأحياء السورية التابعة لسيطرة النظام لإجراء ريبورتاج، أو لأية مهمة أخرى، حتى يصاب رواد السوق والعاملون فيه أو سكان ذلك الحي بالتوتر والخوف
لم تتوان الجمهورية العربية السورية، كما كتب الكاتب الفلسطيني رشاد أبو شاور، في مقالته (أدباء من أجل العروبة) على موقع تلفزيون الميادين قبل أيام، عن إرسال طائرة خاصة لإحضار أدباء من ليبيا إلى سوريا