قررت السلطات السويسرية تخفيض إقامة مواطن سوري يبلغ من العمر 59 عاماً يعيش في كانتون أرجاو، من إقامة دائمة من نوع "C" إلى إقامة مؤقتة من نوع "B"، وذلك بعد سنوات
ارتفع عدد السوريين الذين يطلبون اللجوء في الاتحاد الأوروبي وسويسرا والنرويج بنسبة 8% في النصف الأول من عام 2024 مقارنة بالفترة نفسها من عام 2023، حيث تعتبر
عندما يقرّر شخص ما اتخاذ الخطوة الحاسمة للهجرة من بلده، فإنّه يفتح بذلك باباً جديداً على نفسه من التحديات والتغيرات التي تؤثر على حياته بشكل عميق وعاطفي، فالهجرة ليست مجرّد تغيير في المكان، بل تحوّل داخلي يلامس كل جانب من جوانب الذات..
كشفت صحيفة "بليك" السويسرية أن الشاب السوري الذي أطلقت سراحه شرطية سويسرية وهربت معه بعد أن وقعت في حبه، يعيشان الآن بسلام في منزل صغير في أرجاو المحاذية لزيورخ.
انتقد برلمانيون سويسريون، ما وصفوه بازدواجية المعايير تجاه اللاجئين، وتفضيل لاجئين من جنسيات معينة عن غيرهم، متسائلين عن أسباب التفريق بين السوريين والأوكرانيين في الوقت الذي يتعرض فيه بلداهم لقصف القوات الروسية.