اللاجئون السوريون في أيرلندا

تحدثت ثلاث لاجئات سوريات عن الرحلة المليئة بالتحديات والصدمات والتي قطعنها في أثناء هربهن من الحرب الدائرة في بلدهن قبل أن تحط كل منهن رحالها في مدينة بلفاست

بعد تعرضه لإيذاء عنصري.. سوري يفتتح متجره من جديد في بلفاست بأيرلندا الشمالية

التأم شمل شابة سورية بعائلتها في بلدة كلونز الأيرلندية، بدعم من الصليب الأحمر الأيرلندي والمجتمع المحلي، بعد أن فرقتهم الحرب قبل 8 سنوات.

يقول طالبو لجوء دفعوا آلاف اليوروهات حتى يسافروا إلى أيرلندا، إنهم يعيشون في شوارع العاصمة دبلن، بسبب عدم توفر شخص أوجهات بوسعهم اللجوء إليها.

أطلق هذه المزاعم شخص اسمه بول ماكويني الذي وصفه الحزب على موقعه الإلكتروني بأنه نجار أتى البلاد مهاجراً بعد أن أمضى في أستراليا عشر سنوات، وقد تزوج مؤخراً، وصار يقلقه كثيراً أمر الأسر العاملة الشابة التي لا تطيق شراء بيت".

اللاجئون ليسوا السبب وراء سوء الخدمات العامة بأيرلندا

قدوم أكثر من 52 ألف لاجئ من أوكرانيا والزيادة في عدد من تقدموا للحصول على الحماية الدولية في أيرلندا يعني بأن النظام بات يعاني من أزمة

كشف التقرير بأن جودة الرعاية الصحية بالمجمل تضررت بصورة رئيسية بسبب أحد الأمور التي تقلق السوريين ألا وهي اللغة.

يقول رئيس برامج الحماية في أيرلندا إنّه يجب على بلاده أن تقطع شوطاً طويلاً حتى تستطيع تلبية الالتزامات الحالية..

حسب لهيئة الإذاعة البريطانية "BBC".