ما يزال مصير 84 شخصاً -معظمهم من طالبي اللجوء السوريين- مجهولاً، بعد صعودهم على متن قارب كان متجهاً إلى قبرص قبل شهر من الآن، وسط توجيه عائلاتهم مناشدات إلى كل
يستقبل اللاجئون السوريون في أربيل عيد العمّال بآمال متجددة لنيل حقوقهم وتحسين ظروفهم المعيشية، لا سيما أن العديد منهم يعمل لفترات طويلة تصل إلى 12 ساعة يومياً مقابل أجور منخفضة.