يقول (John Adams) "الدستور هو راية، هو نُصُب، هو وشيجة، ويُصدَّق عليه، ويكون عزيزاً على القلوب، ولكن من دون هذا التفكير والتعلق فإنه يكون عبارة عن طائرة ورقية.
أصدرت "الإدارة الذاتية" ما سمته قانون التقسيمات الإدارية في مناطق سيطرتها شمال شرقي سوريا، في الأول من شهر أيار الجاري، وبناء على القانون فإن هذه المناطق باتت
عديدة هي القضايا التي كانت وما تزال مثار جدل في صفوف نخبة الثورة والمعارضة من المثقفين والسياسيين السوريين، في وقت تذهب فيه سوريا شعبا وجغرافيا إلى المجهول.
مما لا شك فيه؛ أن خطط إنجاز حل في سوريا مرتبط بشبكة المصالح الدولية المتقاطعة والمتناحرة فيها؛ التي حرصت على الإبقاء على حالة عدم الحسم سعيا للوصول إلى توافقات
شدد المؤتمر الرابع لمجلس سوريا الديمقراطية في بيانه الختامي أنه من "حق أي قوة سورية عقد اتفاقات سياسية أو ثقافية أو تدريبية في سياق تبادل التجارب مع قوى غير سورية".
اعتمدت "الإدارة الذاتية" لشمال وشرقي سوريا، "عقدا اجتماعيا جديدا" نص على تغيير اسم "الإدارة الذاتية لشمال وشرقي سوريا" إلى " الإدارة الذاتية الديمقراطية لإقليم شمال وشرقي سوريا"، معلنة سوريا "جمهورية ديمقراطية" بخطوة تهدف لفرض أمر واقع