مع مرور أكثر من 10 سنوات على استضافتها للاجئين السوريين، استطاعت "أم الدنيا" منح الطمأنينة للسوريين الموجودين على أراضيها، سواء عبر القرارات الحكومية، أو حسن مع
تسيطر الأحزاب اليمينية اللبنانية على مفاصل وسائل الإعلام المحلية، الذين وعلى رغم اختلاف توجهاتهم وسياساتهم تجاه أبرز الملفات اللبنانية الأساسية وأكثرها تعقيدا
دهمت الشرطة الألمانية أحد الفنادق في ولاية سكسونيا على الحدود مع التشيك، كانت تقيم فيه مجموعة سوريين من ممارسي رياضة "الهايكنغ" (المشي مسافات طويلة في الجبال والطبيعة)، بعد أن ظنوهم طالبي لجوء عبروا بطريقة غير شرعية، وذلك بعد بلاغ من سكان المنطقة الت
في ظل الأحداث الجارية في فلسطين والتي تشغل العالم، يظهر أن الانتباه الدولي قد انصب بشكل كبير نحو هذا الصراع، ولكن في رقعة أخرى، هناك معاناة تجتاح اللاجئين السوريين في لبنان ويواجهون حملة اضطهاد متصاعدة تحت غطاء من الصمت والتجاهل الدولي.