باتت العملة المهترئة تخلق أزمة تداول وتربك التعاملات اليومية في سوريا، بسبب رفضها من قبل المصارف والتجار، وعدم وجود بدائل تمكّن السكان من شراء حاجاتهم أو استبدا
تشهد أسواق دمشق انتشارا كثيفا لأوراق نقدية قديمة من فئة الألف ليرة والخمسمئة ليرة (إصدار عام 1998-1997) وهي الشكل القديم لهذه الفئات قبل إصدار طبعة جديدة في..
شهدت الأسواق ضمن مناطق سيطرة النظام السوري انتشاراً لظاهرة وزن النقود الورقية على الموازين الإلكترونية، بعدما خرج التحكم بمعدلات التضخم عن سيطرة حكومة النظام.
تصاعد التضخم في سوريا بشكل غير مسبوق على مدار السنوات الماضية، ما أدى إلى فقدان العملة السورية لقيمتها بشكل كبير. وأمام هذا الواقع الاقتصادي المتدهور، بدأ..
اقترح الخبير الاقتصادي السوري جورج خزام، طباعة ورقة نقدية جديدة في سوريا من فئة 25 ألفاً، وذلك بعد أسابيع من اقتراحه طباعة فئة 20 ألف ليرة، كحل لمشكلة التضخم في
وصف خبير اقتصادي فكرة الـ "نيو ليرة" التي يتم تداولها مؤخراً عبر منصات التواصل الاجتماعي في أوساط السوريين المقيمين داخل مناطق سيطرة النظام، بأنها تستند إلى تقن
مع انهيار قيمتها وتحاشي كثير من السوريين في مناطق سيطرة النظام التعامل بها، باتت كثير من الفئات النقدية السورية خارج الخدمة تماماً، إذ غابت عن تداولات البيع والشراء، مع تشوّه الكثير منها بسبب القوارض والصدأ الناجم عن تخزينها لفترات طويلة.
بحث رئيس مجلس وزراء النظام حسين عرنوس مع محافظ البنك المركزي الإيراني محمد رضا فرزين آلية استخدام العملات المحلية في التبادلات التجارية بين سوريا وإيران.