قال وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، إن أحد أهداف زيارته إلى دمشق هو "تحسين العلاقات بين سوريا وتركيا"، مشيراً إلى أن بلاده "ستتحرك لمنع اشتعال أزمات جديدة في المنطقة".
بعد جولات عديدة من الزيارات العربية وتحركات التطبيع العربي مع نظام الإجرام في دمشق، ينطلق الأسد ببراغماتية منقطعة النظير على متن طائرة تجارية إيرانية بسرية تامة واحترازات أمنية مشددة في زيارة هي الثانية من نوعها إيرانياً منذ 2011.
كشفت مجموعة الهاكرز الإيرانية المعارضة (تبندغان) عن صور قالت إنها مستندات تتعلق ببرامج إيران لاستغلال الفرص الاقتصادية في سوريا والعراق، عبر التغلغل في البنى التحتية الاقتصادية لهذين البلدين.