دان النظام السوري قرار الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات جديدة استهدفت ضباطاً وقادة ميليشيات، بسبب ارتكاب جرائم حرب والاتجار بمخدر "الكبتاغون" في سوريا، معتبراً أنها "تهدد الحياة والمعيشة، وتنعكس سلباً على الاقتصاد".
كشف موقع "إنتلجنس أونلاين" أن "دبلوماسية سرية" تساعد النظام السوري للضغط على الاتحاد الأوروبي لرفع العقوبات المفروضة عليه، مشيراً إلى مسؤولين أوروبيين آخرين يحاولون إقناع الاتحاد بإعادة تقييم سياسة العقوبات.
رفضت ألمانيا دعوة المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية، ألينا دوهان، لرفع العقوبات عن النظام السوري، مؤكدة أن النظام "يواصل شن حرب وحشية ضد الشعب السوري".