فرضت الحرب على النساء السوريات تحديات قاسية على عدة مستويات، جعلت من الصعب الاستمرار في الحياة من دون حلول بديلة. ويشكل الحصول على مصدر دخل أهم هذه التحديات، كونه يساعدهن على إعالة أسرهن وتأمين متطلبات الحياة.
قالت الحكومة الفلبينية، أمس الخميس، إنها استعادت جميع النساء الفلبينيات اللاتي لجأن إلى سفارة بلادهم في دمشق، بعد تهريبهن إلى سوريا للعمل كخادمات في مناطق نظام الأسد.