تعتبر النساء الأرامل والمطلقات من الفئات الأشد ضعفاً وتهميشاً في الشمال السوري، وشهدت هذه الفئة زيادة كبيرة في أعدادها خلال سنوات الحرب، وما يزيد من ضائقتهن المعيشية انعدام الدعم الحكومي وغياب الإنصاف في تحديد القضاء لنفقة أطفالهن والتي لا تتجاوز
احتلت مواقع التواصل الاجتماعي "السوشيال ميديا" في السنوات الأخيرة الحيز الأكبر في حياتنا الاجتماعية، لكونها ربطت العالم أجمع وأزالت الحدود بشكل هائل، لدرجة بات العالم مدينة صغيرة تختلط فيها الثقافات والعادات.